إهداء: إلى أغراب الوطن، بمختلف انتماءاتهم، واتجاهاتهم، وقناعاتهم، إلى كل أسير الاغتراب داخل الوطن وفي المنفى، فقط لأنه
فضل الغربة على موت الإحساس بالانتماء الأصيل، الوطني والإنساني..
نص:
أغراب الجنة!
حيرة وجود .. سمة حورية أسطورية، وعناد نخوة جاهلية، وكبرياء أنثى إنسان، بملامح طفلة غامضة دائمة الحزن والابتسامة، صادفها في حيرة وجود، تا...
Je viens de lire, cher collègue. Je crois que tu devrais publier ton travail. Félicitations.
RépondreSupprimerMerci beaucoup d'avoir partagé ce très beau travail.
Amicalement,
NB
Pourrais-je partager ce travail avec mes amis? Merci.
RépondreSupprimerوانا أقرأ أغراب الجنة و جدت نفسي انك تسافر بالمتلقي بين السطور ليكتشف. سحر و براعة اللغة التي توظفها بطريقة أنيقة تلامس الوجدان و تخلب العقل ... شكرا أخي على تلك الاحاسيس المتدفقة خلف الفواصل و التي قلما رأيناها في كتابات مؤلفين كبار....و ختام كلامي تبارك الله عليك..
RépondreSupprimerJe tiens à te féliciter pour ce formidable travail, tu m as vraiment donné envie de lire , j ai bcp adoré très bon travail.
RépondreSupprimerBonne continuation!